بقلم الشاعر والأديب … الحن طليس
درويش …
و سارح فى البلاد
طواااااااف
ماشى بيذكر دائما
فى الله
وأنا الدرويش
بموت وبعيش بقول يا حياة
بشوف ياما
وبتأمل في بنى أدمين
بتأ وقلبى حزين
على افعالهم وأحوالهم
ودايما أراضى فى القلوب
كطبيب
واهى ساقيه ودايره بيا دوامه
والناس اكيد اجناس
تفاصيلهم حكاويهم
كتير وكتير
بقابل فيهم شر وخير
ومتسامح مع نفسى
وبسامحهم
لو دمعه فى عين غيرى المحها
ببكى له وببقى حزين
وأهو يا ما وكان
ياما كان
فيه طيبه
أمان وحنان
كان إنسان اذا يزعل
يقدر بالأمل يحلم
يقدر يرسم البسمه وبالألون
وأهو يعني
كل سفينه لها ربان
والقطر اذا بيمشى
على القضبان ورايح جاى
ومفيش إنسان بقي
عاقل يقدر
يخبط راسه فى الجدران
لكن خوفى مزوده
بشوف الخلق نص ضمير
وبتقولى كلام مدهون
تبان حلوة مفاهيمه
ولكنه كلام فاضي
بدون تأثير
نسخه قديمه
ومشهد برضه متكرر
ومبادئ عايشه كمان
على التمثيل
نسيو الناس إن
الآخره موجوده
حساب وعذاب
جنه ونار
وان الكَل وفى لحظه
هيبقى تراب
فخلينا نقوم ياله
و نتصالح مع روحنا
نبدلها
نبدل حزنها بأفراح
ونرجع تانى زى زمان
ورب الكون
هيفتح لينا فى الأبواب
بقلم الشاعر والأديب … الحن طليس








































Discussion about this post