“إن الإنسان لربه لكنود”
◾️ما هو الكنود ؟
▪هو الذي يعد المصائب وينسى نعم الله عليه..
أحد السلف كان أبرص البدن أعمى العينين مشلول القدمين واليدين وكان يقول : الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلقه وفضلني تفضيلاً.
فمر به رجل فقال له مما عافاك ..!
يعني أعمى وأبرص ومشلول فمما عافاك ؟
فقال له ويحك يا رجل.. جعل لي لساناً ذاكراً وقلباً شاكراً وبدناً على البلاء صابراً .. فاللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد بعد الرضا ولك الحمد إذا رضيت.
Discussion about this post