بقلم الشاعرة … شيماء محمد
المشكلات الأسرية ظاهره مجتمع بأكمله فهى ظاهره خطيره تؤدى إلى تفكك العلاقات بين الأسر ،، نتيجه الجهل والإهمال والخلافات الزوجيه بين الزوجين مما يؤدى بينهما إلى عدم القدره على الإهتمام برعاية الأبناء ،،، ولتجنب جميع المشكلات الأسرية لابد من إلقاء النظر فى القرارات التى نتخذها حتى نتمكن من الوصول إلى قرار يرضى من حولنا حيث تؤدى المشكلات الأسرية أيضا إلى السلوك الإنحرافى من خلال بعد جميع الأسر عن الأبناء مما يؤدى إلى هلاك ودمار الفرد مما يجعل الكل فى حاله من الإغماء نتيجته عدم الإدراك بالعبء الذى يعود علينا ،،، وعلينا مواجهه كل ذلك أن نود بمعرفه تقييم الأسره من خلال نمط التفكير الإستيعابى لمواجهه أى نوع عجز داخل العلاقات الأسرية حيث تعد الأسره هى الرابط الأساسى بأن تحتضن جميع أفراد أبناءها مما يشعرون بالأمن والطمأنينة بينهم ومساعده التواصل لحل جميع مشاكلهم فى حاله من الإرتياح النفسى واللجوء إلى أهم عامل أساسى ألا وهو كيف نرضى أبناءنا من مواجهه أى خطر يلاحقهم ؟ فعلى كل من الأسره المحيطة الإحتواء بأفراد العائله والبعد عن أى شئ ليس فى مصلحه أبناؤهم حتى يتمكنوا من مواجهه المجتمع الذى نعيشه …
بقلم الشاعرة …شيماء محمد
Discussion about this post