وكالات
قال المتحدث باسم حركة فتح، إن المظاهرات الأخيرة أمام السفارة المصرية في تل أبيب، كانت بالتنسيق مع الاحتلال وبموافقته.
وأضاف في تصريحاتٍ لشبكة القاهرة الإخبارية: “المظاهرات أمام السفارة المصرية في تل أبيب “مشبوهة” وأساءت للفلسطينيين جميعًا”.
وأكمل: “الاحتلال يريد إضعاف الموقف المصري والأردني والعربي الداعم لفلسطين”.
وادعى ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن غزة تعاني نقص غذاء وليس تجويعًا، على حد قوله.
وتابع ويتكوف تصريحه قائلاً: “سنواصل التفاوض لإنهاء الحرب وإعادة المخطوفين”.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية تأكيد ويتكوف لذوي المخطوفين إن إسرائيل والولايات المتحدة تقودان جهودًا لإدخال مساعدات لغزة.
قالت وكالة الأنباء الفرنسية AFP إن مبعوث الرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف يلتقي عائلات المحتجزين الإسرائيليين خلال زيارته إلى تل أبيب.
وأصدرت عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة، اليوم السبت، بيانًا قالوا فيه إن أبناءهم يتضورون جوعًا في القطاع ولا يكترث أعضاء حكومة نتنياهو بذلك.
وأصدرت الخارجية الفلسطينية، اليوم السبت، بيانًا أدانت فيه الإجراءات الاستيطانية والدعوات التحريضية لاقتحام المسجد الأقصى غدًا.
وأضاف البيان: “نُطالب بإجراءات دولية عاجلة لحماية شعبنا ومقدساته”.
وقال يائير جولان، زعيم حزب الديمقراطيين في إسرائيل، إن المحتجزين بغزة بين الحياة والموت والحكومة تمنع الصفقة لاعتبارات سياسية فقط.
وأضاف: “علينا فعل كل شيء من أجل إعادة المحتجزين فورًا”.
ورحّب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه، بإعلان رئيسي وزراء كندا ومالطا، مارك كارني وروبيرت أبيلا، عزمهما الاعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل.
واعتبر هذه الخطوة دعمًا مهمًا لجهود السلام وتطبيق حل الدولتين بما يتوافق مع قرارات الأمم المتحدة.
ودعا الأمين العام باقي الدول إلى اتخاذ خطوة مماثلة بالاعتراف بدولة فلسطين، ودعم حصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، والمشاركة في المساعي الدولية الهادفة إلى إنهاء الاحتلال والعدوان والاستيطان الإسرائيلي، وتحقيق السلام وفقًا للشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
وذكرت إذاعة جيش الاحتلال أمس أن الحوثيين أطلقوا نحو 67 صاروخًا باليستيًا و18 مسيرة هجومية منذ استئناف القتال في غزة.
وجاء ذلك بعد أن أعلن جيش الاحتلال أمس اعتراضه صاروخًا حوثيًا مُطلقًا من اليمن.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أمس أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أرجأ اتخاذ القرار بشأن الخطوات المقبلة في غزة بسبب الخلافات بين مطالب سموتريتش والمستوى العسكري.
وأوضح المصدر العبري أن وزير المالية بتسلئيل سموتريتش يدفع نحو احتلال غزة، بينما يُعارض إيال زامير رئيس الأركان هذه الفكرة.
وتدرس إسرائيل وفقًا لهذه الإفادة سيناريوهين بشأن غزة إما احتلال القطاع أو حصاره.
