بقلم … سامية البابا
هانت عليك العِشرة …
أشعلت لك صوابعي العَشرة شمع عشان أوصلك بر الأمان
لا صُنت العِشرة ولا الود ولا إفتكرت أيام زمان
ليه الجُحود و الحِقد حسستني عدم الأمان
أنا كُنت لك سند و ظل
كنت الزوجة و الحبيبة كمان
إيه اللي حصل و غيرك بعد ما كنت ملاك أصبحت جان
بعد ما كبرت و ترقيت نسيتني هو دا طبع الإنسان
ينسىٰ أهله و ناسه اللي كانوا واقفين جنبه من زمان
الإنسان متقلب بطبعه ينسى الوفي و يفتكر اللي خان
بقلم … سامية البابا
فلسطين 🇵🇸
Discussion about this post