أسامة خليل
وذكر في حديث مع محطة “سكاي نيوز”: “أعتقد أنه تباطؤ طويل الأمد، ويتعلق ذلك باستمرار التضخم، ونقص الاستثمار الجديد الذي يحدث الآن”.
وتابع: “لذلك عندما تتطلع إلى عام واحد إلى الأمام أو عامين مقبلين، فمن الصعب أن نرى أنه سيكون هناك انتعاشا قويا، ويبدو أن هذه الفترة من النمو البطيء للعالم قد تستمر حتى 2023-2024، وهذا مصدر قلق”.
كما أوصى المسؤول الحكومات بتعديل إنفاقها لجعله أكثر كفاءة والنظر في تقديم إعانات “محددة زمنيا وموجهة”، بدلا من الدعم المفتوح للمساعدة في التعامل مع التضخم وأسعار الطاقة.
واجهت الدول الغربية أزمة طاقة هائلة وتضخما متزايدا كجزء من الضغوط التي شهدها الاقتصاد العالمي عقب الوباء. تدهور الوضع أكثر بسبب أزمة أوكرانيا، والتي أدت إلى جانب العقوبات الغربية ضد موسكو، إلى اضطرابات في سلاسل التوريد وارتفاع أسعار الطاقة في جميع أنحاء العالم.
Discussion about this post