بقلم/ زحاف يمينة
بمناسبة ذكرى أول نوفمبر لإندلاع الثورة التحريرية الجزائرية التي قادها الأبطال الجزائريين الأحرار لتحرير الوطن، حاملين من كل جوانب السلاح مقررين الفداء لإسترجاع السيادة الوطنية وهذا كله لطرد العدو الفرنسي الذي كان يهين ويغتال ويقتل ويعذب الشعب الجزائري،واصلوا ولم يفقدوا الأمل وقرروا الجهاد تحت شعار الحرية وصنعوا تاريخ وعقدوا جلسات في جبال الشامخات وتركوا بصمة للأجيال القادمة وبعد الإنعقاد جاءت حرية الإنتصار وتحققت معجزة الشعب بأكمله وخرجوا للشارع نساء ورجال
في الختام
نترحم على الذين ماتو والذين لازالوا على قيد الحياة
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
Discussion about this post