الحادي عشر من عمري ملقيِّا بين الأرصفة المهجورة
أحتمّي علي طاولة حزني مقاعد
فارغة الگئوس عقارب الساعة نائمة… گكل ليّلية جسديَ
مغبرة مُظلمة
نخب حظ,
مرًارة القهوه الباردة حقيقة الجمال الغير منسى
حياه العرافات
معنيِّة بالحياه الخرافية التي نعمل أن نعيشها يومًا
جوهر الكتابة
السر الذي يدفّئ يدي… حب العزلة
متاهات في داخليِّ تتافي من الوحده
في صيَاح أصباعي.. مترددا
مثل العناق الأول
غرباء الأطوار في أنفسهم كنزا معلوفا
أستجهاط الأحلام أمام فرط التلزوز سجين حُـر
في داخلك
لقطات هاربة من أختلاف الألوان.
مغموسًا
في عقلي هوس أشباحُك الأربعيّن
عيناكِ في وجه العاشقات… مراه حور
أحمر شفتاك علي منصة رقبتِ
وشاح القُبّـل الدافئة
نسائم الخريف.. نافذة
أطراب مشاعري المبعثرة من أحول الطقس
الذي ضربة قلبي وهو بنبضات متسارعة
حُـكما علّيَ… نسيان
رسائل الطفولة الغرامية… معبد الذكريات
خط تعبيرًك المُـتعرج
علي المقعد الخلفيّ مني أجلس امامي
علبة سجائر فارغة عجوز أصلع يشبع رغبته برائحة الكُـتب القديمة
عيد ميلاد منسى وسادة تعتب الدمع عن بُـعد أتفق.. المشهد
أخر ما نلتٌ من موسم تجاربي
أنحزمات مبكرة أثقلة عليَ فهم مشاعري الهشّـة
نائم علي أسطُح خشنة… قلبي
تجارة الخسارة.
عبدالجبار أحمد _السودان
Discussion about this post