ديار محمد علي غربيب تُلقم رأسها، حثيثة لند النوم عن الجفونِ مقبلة مسكارة الأرقِ... تُحيل صبا السلامةِ إلى النفادِ سيلًا كجري الدمع في اقنيةِ المآقي وعند البزوغ خلسة تتوراى والى القطعيةِ فرًا تولي شكلها... تنمنم القلب طلعتكِ وتجذله
Discussion about this post