كيف تكونُ حبيبَ روحٍ،
ثمّ تنحَرْ…
حرِيٌّ بسيفٍكَ جلدَ الوردِ إذْ يمسّنِي،
كيف في دمِ شرياني اذاً أبْحَرْ…
ذا الجيدُ يهواك َ…
و تجترِحُ الجَوى،
تجني على جنوني،
تؤجّج ظنوني لظىً وأكثرْ…
ألا تتعقّلْ…؟
جفني صَبابةٌ تجثو على رُكبتَيْ شغفٍ،
والمذبحُ في شفتيْكَ،
من الهوى أَخْطرْ…
إن كُنتَ تدري جَدّ وَجْدِي…
فقد عمّقْتَ جُرحي ،
وان كنتَ لا تدري…
فالجرحُ أكبر… !
فالجرحُ أكبر….!
عبير
Abir Khashab







































Discussion about this post