<h3>بقلم ... سعد السامرائي</h3> <h3>وعدتكِ النهاية ...</h3> <h3></h3> <h3>نهاية بين متاهات الزمن</h3> <h3>سننتهي</h3> <h3>فأنا دنيا من الوهم وانتي</h3> <h3>دنيا من حلم</h3> <h3>بعيد</h3> <h3>كلانا عشقنا بعضنا</h3> <h3>وغارقين</h3> <h3>في بحرً حب لانعرف</h3> <h3>مداهُ</h3> <h3>العشق يا أميرتي لقاءً</h3> <h3>وان كان</h3> <h3>خيالاً</h3> <h3>أجيبي يانور طريقي اني لكِ</h3> <h3>متسائلا</h3> <h3>ترى هل انتي خرافةً في</h3> <h3> عالمي حقاً</h3> <h3>أو اني عشقتكِ بخريف</h3> <h3>جَردَ باوراق الحب</h3> <h3>وتطايرت مع الرياح</h3> <h3>ذهابا</h3> <h3>ماذا دهاني</h3> <h3>لِما البلاء بكِ أطاحني</h3> <h3> وكيف سقطَ القلب</h3> <h3> بالمستحيل</h3> <h3>أسيراً</h3> <h3>اين انتِ لانفعاً من</h3> <h3>التهرب</h3> <h3>ولابخفاء سينسيكِ</h3> <h3>عشقي</h3> <h3>ان كنت أنا بحبي</h3> <h3>ساقيةً</h3> <h3> كان ظني انكِ نهرً غازر</h3> <h3>المصبِ</h3> <h3>سيداعبكِ الحنين</h3> <h3>يوما لحبي السرمدي</h3> <h3>وقد تذكري نثري بصدق</h3> <h3>الهوى</h3> <h3>وأقلام تاريخ ستقفُ</h3> <h3>على مثوى</h3> <h3> النهايات</h3> <h3> لتَصوغَ من ماضينا</h3> <h3>حاضراً</h3> <h3></h3> <h3>بقلم ... سعد السامرائي</h3> <h3>29_5_2024</h3> <h3></h3>
Discussion about this post