بقلم ... لطفي العبيدي لم استَطعْ ان اتَكلّمْ حنْجرَتي منْ تُرابٍ و صوْتي حَجر, رُبَّما كنْتُ غارِقًا في بئْر جَافّةٍ اريدُ أنْ أحملقَ في ظَلام اللاشَيءِ و أعبرَ بجثّتي هذا اليَبَاب المرْعب بينَ سَراب و سرَاب,,, .... بقلم ... لطفي العبيدي
Discussion about this post