فلسـ.طين بلاد الشمس والأنبياء أنتظرُ موتَ المدادِ لأشعلَ الصُّراخَ لعلّ بعدَ موتِ القصائدِ تتنفَّسُ الجدرانُ فلسـ.طين ذلك الجرح الراعف الذي...

بستان يعدم البشاعة تجلدني تنفث سمها المعتق في وريقات قلبي رقيقة الجلد السموم مبعثرة أنا في غوغاءها المشبعة يا لئيم...

يَسْتَأْنِسُ الأَحْلَامَ منه نَبْضُ فُؤَادِي مَهْوَى فَلَسْـ.طِيْنَ النِّضَالِ بِلَادِِي قََدْ أَشْعَلَتْ نَارَ الجِهَادِ وَأَقْسَمَتْ أَنْ يَبْلُغَ العَلْيَاءَ سَيْفُ جِهَادِي يَا...

‏مُحاصَرٌ مثل غـ.زّة.. ‏حيثُ الأحبّةُ يُطَوّقون خاصرتي ‏بحدودٍ من أسلاكٍ شائكة ‏وحوائط خرسانية طويلة ‏كأحزانِ النّازحين، ‏حيثُ أبناءُ دمي ‏يفرّطون...

إلى كَم يَكتُمُ المَحزُونُ دَمعَا ولم يَملُك لِهذا الدمعِ ردعا وَفي وجدَانهِ الآهاتُ تَلهُو ويَجرَعُ من أسى الأيَّامِ جَرعا وَكَم...

Your Content Goes Here فِي مُفْتَرَقٍ قَدِيمٍ هَذَا العَالَمُ البَائِسْ لا يَمْلِكُ مِعْطَفًا كَي يَتَّقي بَرْدَ الشِّتَاء القَادِم.. لا يَمْلِكُ...

وقفوا على بابِ المجاز وحدَّقوا وتساءلوا: من في القصيدةِ أصدقُ؟ من أصدقُ الشُّعراء؟ قالَ عجوزهم: من في قصيدتهِ صدى من...

«دار الأحبة» ... أبكيكِ يادٓارٓ الأحبةِ يا حنينَ الذكريات أبكيكِ والدمعُ الهتونُ يسامرُ الخلوات وتمرُ بىَ الذكرى تثيرُ القلبَ ،...

حبيبي الأول ديما بيبقي البنت اول حب في حياتها باباها بيبقي هو كل الحياه تفاصيل اليوم معاه حتي لو في...

رسالة بريدي الثالثه .....مكنون بريد....... حضرة توجيه الخطاب إليك رفيقة حلم فجري المثار أذان إختصك وحدك هيام واقتسام موعدا غماما...