لا طَرْقَ خلفَ البابِ - أهلًا ربّما كانَ الحضورُ مُغايِرًا - أو ربّما كانَ المثولُ هو الغيابْ هل مُسْتَعِدًّا...

أُكتُبي ألْفَاً عنِ الحُبِّ .. وعامْ ، أُكتُبي مليونَ عامْ ، أكتُبي منْ ألِفِ البَدءِ إلى ياءِ الختامْ ، لَوِّني...

  إشتقت بلوغ عمق الواهبين اشتقت وصفك والذّهول المبين اشتقت ضلعا فيك حين نحن نستكين إشتقت عبق فوح نظرات الرّبيع...

عبثاً ستنقُشكَ القواربُ نظرةً عكستْ مراياها طبيعَةَ ذاتِ تتلاعبُ الكلماتُ في ناياتِها لتوافِقَ المرسومَ بالآهاتِ حولي من الأشياءِ فانوسٌ نَما...

قصة قصيرة جدًّا عن تأثير "الحظ" في حياة البشر! منذ أربعين سنة، عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري، عثرتُ في...

تجول في حديقة الوقت ولا في قرفصاء الكلب الّذي أنهك لهاثه نباح القيلولة قلت للمقعد الوحيد في أقصاه أدنو منّي...

خيبة تصفعني حين رأيت مركبنا متآكل الجوانب ثم تعود روحي تناديني قائلة للوقت تمهّل بعد ان غَرست الورد حيث كانت...

هو ذا نحن ... وبملء الفم نعلنها أباة فالمعرّف لايعرّف والتّاريخ لايزيّف أو يحرّف وشواخص مجدنا تلك علينا شاهدات هو...

تبعثرت الكلمات كحبات لؤلؤ تتعانق الحروف فوق الورق يزيدها جمالا قارئها بشغف تنسينا أهوال الحياة والقلق ينظمها مئق بقلب حزين...

----- قدْ زالَ عنكِ الرِّجْسُ يَا شَهْبَاءُ الــصُّبْحُ لَاحَ وَزَالَــتِ الظّلْمَاءُ - وَغَــدَتْ رُبَــاكِ بَهِيَّةً مُخْضَرَّةً وَعَــلَى جَبِينِكِ يَرْقُصُ اللَّأْلَاءُ...