أحببنا حبّا محبّا
أحببْنا حُبّاً مُحِبّا أكثرَ مِن الحُبّ مانحينَ عُمراً وقلبا ويْحَ هذا القلبْ فضاعَ العُمرُ..تبّا مع السّفهاءِ حَرْب أمسى الوفاءُ عيبا...
أحببْنا حُبّاً مُحِبّا أكثرَ مِن الحُبّ مانحينَ عُمراً وقلبا ويْحَ هذا القلبْ فضاعَ العُمرُ..تبّا مع السّفهاءِ حَرْب أمسى الوفاءُ عيبا...
آذارٌ جديدٌ أتَـى لِيَرويَ حِكايةَ وطنٍ ضائعٍ و عهدٍ يتجدَّدُ للعطاءِ .. للوطنِ يُعيدُ نفحةَ الرُّوحِ و يروي قِصَّةَ...
لي خلف صمت اللّيل أغنية الحيارى واغترابي، لي شجوني لي تفاصيل التوغّل في الغيابِ، لي جنوني لي مواسمي لي...
انتظار الأمل حبّ كان كحلم وانتهى بالبزوغ ثمّ النّفور شهدت به محطات الانتظار وسهد الليالي كان دائم الحضور حياةٌ كانت...
في عالَمِ الابتكاراتِ الطِّبِّيَّةِ، بَرَزَ اسمُ لعماري هِبَةَ كواحِدَةٍ مِنَ العُقُولِ الجزائريَّةِ الشَّابَّةِ التي حَمَلَتْ على عاتِقِها مَهَمَّةَ تَطْوِيرِ...
في بَيْتِ فَارِسِ الْأَحْلَامِ، وَفِي كَنَفِ عَائِلَةٍ تَوَسَّمَتِ الْخَيْرَ فِيهَا، وَجَدَتْ نَفْسَهَا فِي بَرَاثِنِ الْأَسَى، ارْتَدَتْ أَصْفَادَ الِاسْتِعْبَادِ، كَسْرٌ...
بقلم الشاعرة هناء ميكو وطن وملجأ وملاذ، حبيبةٌ هي... أتراها العيد أم هي العيدُ نفسه؟ موقنة أنّها الجنّة على الأرض،...
الأمل هو النّور الّذي لا يغيب عن أعماقنا، حتّى في أوقات العواصف العاتية. إنّه ذلك الشّعور البسيط الّذي يزرع...
فِي العِيدِ اضْمَحَلَّتِ الِابْتِسَامَةُ وَمُعَانَاةُ الْأَبْرِيَاءِ تَزِيدُ عِيدٌ بِنَكْهَةِ الدِّمَاءِ الطَّاهِرَةِ وَالنَّاسُ رُقُودُ يَكْتَفُونَ بِالتَّنْدِيدِ وَخِذْلَانِهِمُ الْمَقِيتِ الْمَعْهُودِ غَزَّةُ...
يَتَمَيَّزُ الرَّجُلُ المُزَابِيُّ بِزِيِّهِ التَّقْلِيدِيِّ، وَمِنْهُ السِّرْوَالُ التَّقْلِيدِيُّ ذُو الأَصْلِ التُّرْكِيِّ أَوِ الكُرْدِيِّ، وَهُوَ مُنْتَشِرٌ فِي بَوَادِي مِصْرَ وَالشَّامِ،...