عاشقاً تحت النجوم
أستلقى
مرهقاً على رمال السفح
استذكر وبكى
وحدهُ واجه العشق صراعاً
للقمر كان يشكو يود أن
ينسى
لقصةً حبا استنزفتهُ عمراً
يُحاول العودةَ لعالم تولى
بالمنفى
فالليل يأتيهِ بنداء مفقود قرباً
ليهيم يحتضنهُ جنوناً عبر
الصدى
يدرك كيف بألامس كان شامخا
واليوم كيف به الزمان قد
اضحى
فبعد النار لاشيء سوى رمادا
وهكذا القدر قد اقضى
بقلم سعد السامرائي
8/9/2015
Discussion about this post