خاطرة
الكاتب
انيس ميرو – زاخو
حينما يبحر المرء عبر الماضي بقاربه و بمجدافيه ….؟؟
سيرى العجب و التغير ما بين الماضي و الحاضر القريب في امور قد يندهش عليها حينمايبصرها من قريب…؟
– [ ] هل هوٓ. سعيد ام ان امواج عنيفة بعثرت امور كانت متراكمة منذ زمان….
هكذا يكون الانسان عبر سنين العمر مابين المد و الجزر ….
بسلوكه وآماله. و تطلعاته.
ليس المهم ان يكون المرء بسيد نفسه فقط بل هناك دوما مفاجئات قد تنولد من نقطةً غير بالحسبان و تتغير الأذواق و النفوس و حتى الرغبات بكل شيء مالوف او مستجد. هكذا عودنا الزمان و الاحداث…..!!
والمرء نفسه تطورت لديه آليات. معينه ابصرها حديثاً ولم تكن تثيره سابقاً في امور متنوعه تتعلق بالحياة و القلب و الهموم و فراغ في القلب بعد تيسر الحياة الاقتصادية لغالبية الناس و لكن بقي القلب يبحث عن شجونه مع نفسه ياترى هل لهذا القارب يوجد خبير ليوصله الى خليج الامان بعد كل هذه العواصف و الامواج المتلاطمة في حياته و رحلة العمر
؟؟؟؟
Discussion about this post