راق لها الضوء اختيالا
فسجى منها حسنا ودلالا..
مضت سنوات العمر،..
برحاها تائهة..
فانتشى القلب لها..
سكرا ووصالا.
سمت..
كالريح من نداءاتها رجاء..
فلملمت..
عاشقة القلب خدرها جلالا.
صاغت أحرف اليد لها سؤالا..
فاذا الثغر منها..،
في الانداء.. زلالا.
بقلم الشاعر أ.د حسين علي الحاج حسن
Discussion about this post