عَلَى ذِمَّةِ التَّحْقيقِ قَرَّ
وما ادَّعى ..
عَلَيَّ الَّذي بالشِّعْرٍ قالَ
وَأبْدَعا ..
دَعَوْتُ بِأنْ تُلقَى عَلَيْكَ
مَحَبَّتي
فَليْسَ يَرُدّ اللهُ عَبْدًا
إذا دَعا ..
أُمُوتُ بَعَيْنَيْكَ اللَّتَيْنِ
تَهُزُّني
وَأَهْوَى وَتَهْوَى ما
يُجَمِّعنا مَعَا ..
وَأَمَّا وَماذا ثُمَّ أيْنَ
وَكَيْفَ لا ..
إِلَيْكَ اعْتِرافي ..
“لَمْ أكنْ مُتَوَقِّعا”
بِرَبِّكَ !! مَنْ غَيْري
أحَبَّكَ هَكذا
سِوايَ وَلا غَيْري
لِحُبِّكَ
قد سَعَى ..
أنا يا حبيبي إن بَعَثْتَ
بِنَكْزَةٍ ..
أقوم بتفْجير القَصائد
أجْمَعا ..
بقلم ختام حمودة
Discussion about this post