وصلتي … ؟!
ولا الطريق عشقك .
وصوت الراديو والساعة مأخرهم
عشان ما يبْانشي إحساسي
في عقرب ساعة أو موجة
على الراديو
تردِّد عشقك المدفون في دقاتي
بـيندهني
أقوم
أصرخ
أصبَّر نفسي إني أنام
يقوم قلبي يصحيني
يفوَّقني يحذرني …
بإِنِّ طريق صلاح سالم مالوهش أمان
دا ياما بـيشغل الراكبين
عن الماشيين
وياما بـيشغل الماشيين
على الراكبين
قدرتي تِعِدِّي كام يافطة وعمود عدُّوا على بـ …
عادي
وكام دوسة من السواق على البنـزين
قدرتي تخبِّي أشواقك
عن الركاب
وكام ضابط
وكام لجنة
وكام مرة قابِلتي كمين
وصلتي
ولو لسه
ما فيش رنة
ما فيش إحساس من الجنة
يريَّحني من النار اللي انا فيها
وصلتي
ولا حبِّيـتي القلق يِـتمدّ
وإِنتي ف حضرة الممدود على خوفي
طريق سارح بأفكارك
يروح حبَّة وحبَّة يعود
لحد ما تنسي أي وعود
لحد ما تنسي إنك ليكي ناس تانيين
ومش ( تانيين ) مشاعرهم
ومش نايمين
أنا …
مش هـ اقدر اخفيها
راح اعلنها
وهـ اتمرد على الأسفلت
واناجي النجمة
واسألها
على حالك
واسيب الشارع الفاضي
وهـ اعمل لي على القمرة
رصيف تاني
كلمات الشاعر
عمرو عامر
Discussion about this post