يعد الأديب أشرف كمال ، شخصية مصرية من الشخصيات المهمة بمصر ، في مجال الأدب العربي الأصيل ، وفي مجال الصحافة بجمهورية مصر العربية ككاتب صحفي مرموق كتب القصة والمقال والتحقيقات الجريئة والتحقيقات الإستقصائية ، والتي تستحوذ على إهتمام السواد الأعظم من الشعب المصري .
وله الكثير من المعجبين والمتابعين في جميع البلاد العربية ، لحضوره الراقي المتميز ولشخصيته القيادية الناجحة، ولديه العديد والعديد من الإنجازات بمصر وخارجها ، وهو فخر الأدب العربي الأصيل .
الدكتور أشرف كمال إسماعيل حسن
وهو صحفي نقابي مصري الجنسية ولد بمدينه المنيا ، وهي المدينه الملقبة بعروس الصعيد ، وهي بلد يحذوها الجمال من كل جانب وبها الكثير من المعالم السياحية الراقية ، ولد الأديب والكاتب الصحفي أشرف كمال اسماعيل بقرية أبوحسيبة إحدى قرى مركز ومدينة مطاي بمحافظة المنيا ، منتميا لعائلة الحسايبة والتي تنتسب لأشراف مصر والجزيرة العربية .
وهو كاتب صحفي بجريدة الوفد وعرف بمقالاته الهادفة والعريقة وكتب الأديب والكاتب الصحفي أشرف كمال الكثير من المقالات في كافه المجالات ، وكان له راي صائب وحكيم في اختياره للمواضيع ، والذي كتب فيها وجمال ورقي فقصائده واشعاره واحساسه المرهف الجياش بكتبتها ، وهو رئيس النقابة العامة للصحافة والطباعة والإعلام والكتاب والمفكرين
وكانت اخر خاطره كتبت بيد الأديب والكاتب الصحفي أشرف كمال
من وصاياها…
إذا شاءت أقدارك أن تودّع حبيبة، لا تنظر في عينيها يا أشرف. عيناها تشقّقّات أرض عطشى، أدخنة نار لا هي اشتعلت ولا هي تنطفئ، مقبرة غرباء لا أسماء تحدّد شواهدها ولا تواريخ لنهاية لم تُكتب بدايتها بعد. عيون امرأة غاضبة جوع لا يدركه إلا الشعراء يا أشرف. الشعراء أطفال يدّخرون هشاشة الأيّام ليعالجوا جروح العاشقين.
العاشقون كتبٌ مغلقة يا أشرف، توهمك ملامحهم بأنجم تثرثر وأقمار تسكب الضياء في اللّيالي المعتمة. ملامحهم شهوة السرّ وهو يتوق إلى الانفضاح، هوس ملغِز وضباب يخلط النور بالنار ويغزل الحروب الشهيّة. الحروب طعم آخر للحياة يا أشرف، طعم فاكهة نضجت قبل الأوان، وراحت تصبغ على الأشياء حبّ البقاء. البقاء غريزة حارّة يا أشرف، والرحيل انسحاب جبان يتوكّأ عليه الأشقياء دوما.
الأديب والكاتب أشرف كمال رئيس مجلس إدارة ملتقى رواد ومبدعي العالم ، ورئيس تحرير صحيفة الرواد نيوز المصرية ، وهو من اهم الشعراء والأدباء في مصر والوطن العربي ، وله 4 إصدارات لمجموعات قصصية متنوعة وخواطره الذي تم بالفعل عرضها بمعرض القاهرة الدولي للكتاب ، وهي
. إنكسار الفؤاد
. إغتيال البراءة
. نزيف الروح
. من وصاياها
ومن قصائده الجميلة والمعروفة .. (اميرة الحسنِ) وتقول …
وصلَ كِتابٌ من لَدُنكِ.. أخذتهُ
وضَمَمتَهُ
ولَصقتَهُ… من حُرقَتي..
بِفُؤادي
لتكوني معي, نَهارِيَ كلّهُ..
وإذا رقدتُ..
يكونُ تحتَ وسادي .
أميرةَ الحسنِ
فكي قَيدَ أسراكِ
واُنْهي بِعَذبِ الَّلمَى..
تَعذيبَ مُضناكِ
هذا القلب ناسِكٌ
في مِحرابِ هواكِ
دعي قبلتي على شفتيكِ
تُحَدِّدُ ميعادي
دائما الأديب والكاتب الصحفي اشرف كمال يحاكي جميع الطبقات الموجودة لذالك له اسلوب خاص ، وأسلوب كتابة رائع وله كتابات عميقة ذات لغة خاصة مشوقة ورائعه ، واحيانا غامضة ولكن تمس القارئ ومنها كتابات أدبية بمصطلحاتها الصعبة، والتي لا يفك رموزها سوى الأدباء والمثقفين وهناك كتابات بسيطة في معانيها الراقية الجميلة ، وهذا لجمال اسلوبه المتنوع الراقي .
وشارك الأديب والكاتب الصحفي أشرف كمال في مهرجانات عديده ، من اهمها مهرجانات ثقافية محلية ودولية مهمة
و شملت ، (لبنان – تونس – سورية )، وتم تكريم الدكتور اشرف كمال بجائزة الإبداع لابداعه ورقيه ولكتاباته الجميلة الراقية والهادفة ، ليكرم ممثلا عن جمهورية مصر العربية .
و نظم الدكتور أشرف كمال بعلاقته الدولية مهرجان مصر في عيون العرب بنفسه ، وكان هذا المهرجان في بمحافظة المنيا عروس صعيد مصر وشارك في هذا المهرجان 50 دولة عربية وافريقية .، كمان أشرف على تنظيم مهرجان اسبوع في حب مصر بمحافظة الفيوم ، وشارك 41 دولة عربية وافريقية .
كل الشكر والتقدير والإحترام لهذا الرجل العظيم ولكتاباته الراقية ولقلمه العظيم وخياله الواسع وعقله الرزين، ولحكمته وحكمه عقله الراقي كل الشكر للدكتور الأديب الإعلامي أشرف كمال وهو فخر لنا ولجمهورية مصر العربية والدول العربية والعالم كله انسان خلوق وتجده في الخير والمواقف الصعبة نتمني له كل الخير والسعادة …
Discussion about this post