بسذاجة، فتحت قلبها وأدخلته.
صدّقتْ وعدًا ورسمت عليه طريقًا.
ببساطة، خزق قلبها الوعد.
بكتْ دهرًا وأضاعت عليه عمرًا.
انتهت فصول المطر ولم نبتل، وها أنا خلف ستار الذكرى، وأشياءٍ تبدو من الوهلة الأولى ملموسة، تهتز الذاكرة من وقع خطوتك فيضطرب داخلي الغيم، ولأن فصول المطر انتهت لا تُمطر.
بقلم حنان سعيد السيد
Discussion about this post