بقلم … محمد أبو الحسن أحمد
هنا غـ.زة
هُنا غـ.زة هُنا غـ.زة
هُنا الْأمجادُ والْعِزَّة
هُنا سعدٌ هُنا خالد
هُنا القعقاع هنا حمزة
هُنا الثوارُ قد حملوا
لِواءَ النصرِ والعِزة
على الأعداءِ ينقلِبوا
ففر السَّبعُ كالْمِعزة
جنودُ الْحقِّ كالْبرقِ
يرُدوا الصاعَ من هزَّة
هُنا الأقصى ينادينا
فهل نُحْييهِ أمَ عَجَزَة
يا عُرْبُ هيا يكفينا
أرِيقُوا الْكأسَ والْمَزَّة
الأقصى مسرى لنبينا
يأتيهِ الباغي في لَذَّة
بقلم … محمد أبو الحسن أحمد
Discussion about this post