بقلم الشاعر … علام مضوي
لنا الآن أن نتنفس الصعداء
ونضرب بكرباج الحرية الرعب!
إﻥ ﻟﻠﺸﻮﻕ ﻟﻠﻮﻋﺎﺕ
إن ﻟﻠﺸﻮﻕ ﻟﻮﻋﺎﺕ
إن للشوق لوعةٌ
ﺳﻮﻑ أحكي ﻋﻦ ﻓﺘﻰ؛
ﻛﻠﻤﺎ ﻣﺮ بأهل ﻗﺮﻳﺔٍ ﻛﺎﻧﻮﺍ لهُ ﺑﺎﻟﻤﺮﺻﺎﺩ!
ﺳﻮﻑ يمضي
ﺩﺍعيّا ﻷﺭﺑﻌﻴﻦ خريفًا…
إن للشوق لوعات
إن للشوق لوعةٌ
كان في قاهرة المعز
وعند سوق الأزبكية
وقف يُحصي جنيهاتٍ
لا يطلب إلا كتابً … وأتبع سببًا
وﻋﻨﺪﻣﺎ ﺯﺍﺭ ﺑﻴﺖ ﻟﺤﻢ
و رآى ﺍﻟﺸَّﻤْﺲَ ﺑَﺎﺯِﻏَﺔً
ﻗﺎﻝ: ﻫﻨﺎ ﻳﻮﻟﺪ ﻣﻦ ﻳﻤﺴﺢ
ﺩﻣﻮعنًا.
حتى إذا مر بمكه وجد الوجوه
عابثة
والقلوب
غافلة
ف
غ
ا
د
ر
عند جبل طارق
وقف رافعاً يديهِ
يدعو إله
حتى إذا دجىٰ الليل
و اكتمل القمر
و عواء ذئب
وجد اليسر.
•••
إذنّ آنّ لهُ ياصديقي
بين النوم والحلم
أن
ي
ص
ح
و
_______________
Discussion about this post