بين الحين والحين
اتجاهل إحتضار روضة
الأحلام، ونزيف نزاع
عبرات النبض
التي لمعت في صمتي
الحريري
ومن وراء تعويذة المطر
دعني أجد بسمة صورك
ويا ليتك لا تنكر هوية
فصولي
لأن على جبين الأقدار
والروح، كتب
لي شمسان،، ترقد بين
أضلعي، الواحدة تلو
الأخرى
ولأن كانت أزمنتي تشعر
بالخوف، تمسكت بلهفة
أبجدية أفكاري
ونثرت وجع الروايات
المؤتمنة..والمختبئة
داخل أرشيف قصائدي
وتحديت الظلمة والحديث
مع ألم قلبي
مالم يحدثه لي أحد…..
Discussion about this post