وأنا أيضاً أذرف ليل
وحدتي .
أتدثر برائحتك
أندس تحت لحاف الشوق
أعود قليلاً لذاكرة العطر
التي تعود بي لأكون ربّما
كوثراً …أو زنبقة حمراء
أو قصيدة
وأنا أيضاً أقبسك لتضيئني
كوحشة اعتادت مؤنسها
فأقامت على ضفافه ..
…………….
بقلم الشاعرة فاطمة عبد اللطيف …سورية
Discussion about this post