لما اعتلت قلبَ القصيدةِ ذاتَ وصلٍ
فتّقتهُ الروحُ ريحاناً
وروْحاً في الخلايا
هللت نِسمٌ عليلة
راقصت نايات كادت
أن يُقشّرَها الشجن
ما أسكر التنهيدُ مُهجتَها الصلاه
قُلتُ اسقنيهِ …
وليحصدَ الوترُ الثُمالةَ يا جميلة
قلّبي شذراتِ بوْحيٰ
بين حضنٍ وارتشاف
رقّت وسهمُ العشقِ ترقيهِ السما
ببخورِ نبضِ اللهِ فينا واسألوا
ما قد تُطيّبُهُ القداسةُ في مقام
Discussion about this post