بقلم الشاعرة والأديبة
ليندا إبراهيم حرب
سألني بعضهم
إلى أي مدى تحب
من تشتاق إليه.فاجبت
إلى المدى الذي يجعلني
أهديه إحدى عيني
متعزرا عن الأخرى
حتي أراه بها…
وأما الشوق…
أصبح يومي وغدي
اه ليت الشوق يكذب
بما نقول او نكتب
فما من دواء..
ولا طرق ولا منصب
ولا ان اغمضت
عيني وقلبي وعقلي
ليتبدل الحال ويطرب
فالام تعتصر الم
ليت الشوق بكل مافيه
من نيراني يتلاشى
داخلي جمر يضرب
ليته نبض يبقى
بكل مافيه إلي يعجب
أحرفي تنهار امام ملامحه
أن اقترب لجماله يسلب
ليت الشوق وليت الشوق
ولو لمره يكذب..!
Discussion about this post