شيماء محمد
خَيرُونِى بُحُب غِير حُبك
سَأظِل أُدافِع عَن حِلمى
ومضِى العَهد ولَم أُذِكَر
وَيلُهو القَلبُ بِذِكراكَ
ودَعوت الطَيِر لكَى أَشكِى
يُرسِل هَوايا فى مَراسِيلى
يُعطِينى الرَد بِلقاءُه
يَطُوفُ حَولِى وَيُحِيينِى
ورأَيتُ الحُب ذَات مَعنىَ
ومَضِى العُمر بالصَعبِ
وكأَن الحُب هُو نُصفِى
دَعوت سِرا شَمسِى وقَمرىِ
فَحدِيثى ليلُ لم يُنَهىَ
سَأظِل أُناضِل وأُدافِع
عن حُب بَقاءُه هُو الأَقوىَ
شيماء محمد







































Discussion about this post