مسلم ربواح
عَن مَاءِ عينَيْهَا
ونَارِ خدُودِهَا
عَن كُلِّ طَيرٍ مُؤمِنٍ بِوُجُودِهَا
عَن وَردِهَا المَذبوحِ
عَن نَسمَاتِهَا
عَن مُنتهَى رُوحِي/ ولاَ مَحدُودِهَا
سَأجِيؤُهَا بِيَديْنِ جَائِعَتَيْنِ تَمتَدَّانِ في لَهفٍ
إلى عُنقُودِهَا
وأَعُودُ مُمتَلِئًا بِضِحكَةِ قَلبِهَا
ومَسَاءِ وِحشَتِهَا
ولَيْلِ شُرودِهَا
مسلم ربواح
Discussion about this post