بقلم … مريم أديب كريّم
أطلِقْ شجونَكَ..
هذا اللَّيلُ حارسُنا
سِرْ وٱتَّخذْ من عناقيدِ الهواءِ يدا
وٱخرُجْ من القصبِ المبلولِ مُرتعِشًا
لولا هواكَ لَبُحَّ النَّايُ
منفرِدا
لا شيءَ يوقف نهرًا
في تدفُّقهِ
حتَّى يموتَ على شطآنها رغَدا
بقلم مريم أديب كريّم
Discussion about this post