لا تتزوَجوا الفسَدة لِتصلِحوهم، فيُفسِدوكم.
“تقول لي أصلحیهِ أنتِ بعد الزواج ”
بل سآخذه صالحٌ مُصلِح
إذا ما سقطت أنهض على يديهِ وقلبهِ، سأخده أعلی منى دینًا وخُلُقًا، فالزواج لا یُصلح أحدًا ما أخذته علیه سیظل علیه حتی یصلح هو نفسه بنفسه، فمن لم یصلح نفسه لأجل الله لن یصلح نفسه لأجل قلبي وأنا لا أرغب فی السقوط لأجل أحد فأنا أجاهد منذ سنوات لأصل وحتی الآن لم یحدث ذلك،
إذًا بربك هل آخذ من یساعدني علی الوصول، أم من یقذف بي إلى هاویة الدنيا وشهواتها؟
نأخذ من يساعدنا فى الإصلاح والبناء لا من يهدمون ما بنينا نحن.!
“صحبة الصالحين تصلحك.”
Discussion about this post