الكاتب … جيمس كلير
أحد أكثر الكتب انتشاراً ومبيعاً في العالم.
“التخلّص من عادة سيئة تشبه اجتثاث شجرة بلوط قوية من داخلنا، بينما مهمة بناء عادة حسنة تشبه غرس زهرة رقيقة ورعايتها يومًا تلو الآخر”
|
“فالقول بأنك «تريد» شيئًا ما، يختلف تمامًا عن القول بأنك من نوعية الأشخاص التي تؤمن بهذا الشيء.”
|
“إن الاستراتيجيات التي أغطّيها هنا ستفيد أي شخص يبحث عن منظومة تدريجية للتحسن، سواء أكانت أهدافك تتمحور حول الصحة، أو المال، أو الإنتاجية، أو العلاقات، أو كل ما سبق. فما دام السلوك البشري هو المَعْنِي، سيكون هذا الكتاب دليلك. ”
|
“فالعادات سلاح ذو حدّين وباستطاعة العادات السيئة أن تدمّرك، في حين تستطيع العادات الحسنة أن تبني حياتك، ولهذا السبب من المهم للغاية فهم تفاصيل هذا الأمر فأنت بحاجة إلى أن تعرف كيف تعمل العادات، وكيف تطوّعها لتحقيق ما تنشده، وبذا”
|
“إذا أمكنك التحسّن بنسبة 1 بالمائة فقط كل يوم على مدار عام، سينتهي بك الحال وأنت أفضل بسبعة وثلاثين ضعفًا في ما تفعله وبالعكس، لو أنك صرت أسوأ في ما تفعله بنسبة 1 بالمائة كل يوم، فسيتدهور بك الحال وصولًا ”
|
“العادة عبارة عن نشاط أو سلوك يؤدَّى بصورة دورية، وفي أحيان كثيرة بصورة تلقائية. ”
|
“ليس النجاح هدفاً نصل إليه أو خط نهاية نجتازه، بل هو منظومة من التحسّن، وعملية لا نهائية من التنقيح.”
|
” لهذا السبب كثيرًا ما تكون التمرينات «السيئة» هي الأكثر أهمية فأيام الكسل والتمرينات السيئة تحافظ على المكسب المتراكم المتحقّق من الأيام السابقة الجيّدة فمجرد فعل شيء ما”
|
” التهديد الأكبر للنجاح ليس الفشل، وإنما الملل. فنحن نشعر بالملل من العادات لأنها تتوقّف عن إسعادنا. ”
|
” إنك تدفع تكلفة عاداتك الحسنة في الحاضر، بينما تدفع تكلفة عاداتك السيئة في المستقبل”
|
“إن مشاهدة التلفاز تجعلك تشعر بالكسل، ومن ثم تواصل مشاهدة التلفاز لأنك لا تمتلك ما يكفي من الطاقة بعمل أي شيء آخر والقلق بشأن صحتك يجعلك تشعر بالتوتر، وهذا يجعلك تُدَخِّنْ من أجل تخفيف التوتر، وهذا يجعل صحّتك أسوأ وسريعًا”
|
” هل تنفق أقل مما تجني كل شهر؟ هل تذهب إلى صالة التدريبات البدنية كل أسبوع؟ هل تقرأ الكتب وتتعلّم شيئًا جديدًا كل يوم؟ إن هذه المعارك الصغيرة هي التي ستحدّد ما ستكون عليه
حياتك في المستقبل.”
Discussion about this post