بقلم … شيماء يوسف
“و كَأن حَضَن أَبِي كَانَ هُوَ صِمَام الْأَمَان ،
يَكْفِي أَنْ نَنْظُرَ إلَيّ عَيْنَاهُ حَتّى نَشْعُر بِالطُّمَأْنِينَة .
لَا نَخَافُ عِنْدَ حُلُولِ اللَّيْل
لَا الكوابيس وَلَا حَتَّى اللُّصُوص تخيفنا طَالَمَا أَبِي مَوْجُودٌ
فَقَط حِين يُغَادِر الْمَنْزِل يَتَسَلَّل إلَيّ قُلُوبِنَا الْخَوْف ،
مَا كَانَتْ كُلُّ الْحُرَّاس وَلَا مزاليج الْأَبْوَاب تشعرنا بِالطُّمَأْنِينَة بِدُونِه . “
Discussion about this post