جولة إستكشافية لعمادة الوديان

* معتمدية منزل تميم بولاية نابل، تظم 9 عمادات وهي « الوديان، الرعينين، بني عبد العزيز، الصقالبة، علي البلهوان، الطيب المهيري، منزل حر، عصفور، لزدين.
– المساحة: حوالي 5.500 هكتار.
-الموقع: تابعة لمعتمدية منزل تميم، المعتمديات المتاخمة لها (الميدة، منزل بوزلفة، تاكلسة، الهوارية).

-تبعد حوالي 70 كلم عن تونس العاصمة.
-12 كلم عن معتمدية منزل تميم.
– 60 كلم عن مدينة نابل عاصمة الولاية.
– عدد السكان: حوالي 6 آلاف.
* المنشآت الحكومية:
-مركز حرس وطني تأسس سنة 1975.
-مركز بريد بالإعلامية.
– ادارة غابات ( الوحيدة على مستوى معتمدية منزل تميم).
– ديوان حبوب.
– مركب لتجميع الحليب.
– 4 مدارس ابتدائية.
– مكتبة عمومية.
– دار شباب.
– مكتب عمدة الوديان.
– جمعية المهرجان الثقافي الصيفي بالوديان.
– جمعية التنمية و التقارب الأسري.
– مجمع التنمية الفلاحي.

* السعي لبعث منطقة حرفية تحتوي على: انتاج الصناعات التقليدية للمرأة الريفية المنتجة لجميع أنواع العولة التقليدي “الكسكسي بأنواعه، البسيسة، الدرع، التوابل، زيت الزيتون، العسل..”
– انتاج السلال و مضلات الرأس و الأغطية للقوارير… من السعف و الحلفاء.
– انتاج الأواني الفخارية التقليدية من الطين.
– مربيات النحل لانتاج اجود أنواع العسل، نظرا لكثرة الأشجار و النباتات و الأزهار الجبلية.
– تربية الدواجن و الأبقار ( الوديان الأولى على مستوى الولاية في تربية و انتاج الدواجن و الأبقار الحلوب.
– محطة استشفائية قابلة للإستغلال مستقبلا: (تقدم خدمات تخص الإستشفاء بالمياه الكبريتية الحارة القادمة من جبل قربص.
– محطة ارسال اذاعي بمنطقة كاف الرند.
– ثكنة للجيش الوطني.
– مجموعة سدود و بحيرات جبلية.
– منبع واد الوديان يصب في عمادة منزل حر.
منطقة حرفية متنوعة تظم (مخبزة و محلات تجارية و مقاهي…)
– السوق الأسبوعية يوم الخميس.

* توصيات:
– ختاما لابد للحكومة و الولاية ان يهتما أكثر بعمادة الوديان من حيث احداث مشاريع اقتصادية تساهم في احداث مواطن شغل قارة لشباب المنطقة.
– دعوة رجال و سيدات الأعمال ان يستثمروا في الوديان باحداث مشاريع اقتصادية في ما اشتهرت به المنطقة من تفوقها جهويا في الانتاج الحيواني…
– دعوة المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية ووزارة الثقافة و أضحاب المال من ابناء الجهة ان يدعموا المهرجان الثقافي الصيفي بالوديان
ليرتقي الى مصاف المهرجان الصيفية ببعض الولايات.

و لا يفوتنا ان نتوجه بخالص الشكر و التقدير الى كل السلط المركزية و الجهوية و المحلية التي قدمت ما تحتاجه الوديان من عناية و دعم.