بقلم الشاعرة
عائشة ساكري …تونس
وَعَلَى ضِفَافِ الشَّوْقِ….
انْتِظَارٌٌ وَ أَمَلٌٌ بِحَجْمِ
الكَوْنِ يَفِيضٌ حَنِيناً…..
وَكَمْ أَشْتَهِي عِنَاقاً
يٌذِيبٌ صٌخٌورَ
قَلْبِي الأَسِيرْ…..
تَراَنِيمَ دَوَّنْتٌهَا بِخٌطٌوطِ
النَّقَاءِ كَيْ تَرْوِي
شِغَافَ القٌلٌوبْ….
وَعَلَى مَرَافِئِ الآلاَمِ أٌحْضِنٌ
دِفْئَ الرِّضَا وَصَبْرَ السّنِينْ……
إلَهِي أَنَا لِلْحَيَاةِ مِثَالٌٌ وَعٌنْوَانْ
أَرْتَشِفٌ مِنْ نَبْعِهَا أَجْمَلَ
قَطَرَاتِ الصّدْقِ وَعَلَى
نٌورِ الشٌّمٌوعِ الخَافِتَهْ
تَتَلاَقَى الأَرْوَاحٌ عَلَى
فَيْضِ كَأْسٍ مِنْ…نَبِيذْ
مَذَاقَهٌ حٌلْوٌٌ….بَدِيعْ…..
وَحَكَاوِي الشَّوْقِ تٌسْرَدٌ
وَ تٌبْحِرٌ بِفَيْضٍ مِنْ حَنِينْ…….
بقلم الشاعرة ….
عائشة ساكري …تونس
Discussion about this post