بقلم … أبو صهيب الخراساني..
لكَ في قلوبِ العالمين محبّةٌ
يا خيرَ مبعوثٍ بخَيرِ كِتابِ
جئتَ البريةَ هادياً ومُبشراً
بجمالِ وجهٍ باسمٍ وخِطابِ
مالت لحبّكَ جلّ أفئدةِ الورىٰ
حتىٰ غَدَا كالسلسلِ المُنسابِ
ماذا أُسطّرُ في مديحِكَ سيّدي
مِن بعدِ آيِّ النّونِ والأحزابِ ؟!
صلّىٰ وسلّم ذو الجلالِ عليك
يا خيرَ الأنامِ و صفوة الأنسابِ
بقلم أبو صهيب الخراساني..
ما رأيت مُصليًا على سيدنا مُحمَّد ﷺ
إلا وقد كُفِي هَمُّه
وجُبِر خاطرُه ونالَ سُؤلَه
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِم عَلَى نَبِينَا مُحَمَّدْ ﷺ
Discussion about this post