أين السفينة
فالأمواجٌ تغرقني
والعمرٌ يرسمٌ
آهاتي ويسرقني
يا صبرَ أيوبَ
زرني إنني تَعبٌ
ولاَ جبالَ منَ
الأمواج تٌعصمني
والطّيرٌ يأكلٌ منْ
رأسي بلاَ مللٍ
والخَمرٌ يٌعْصَرٌ من
قلبي بلا ثمنٍ
قٌلْ للسنابل إنّ
الريحَ غاضبةٌٌ
فلتنحني زمناً
من فتنة الزّمَن.
“لقائلها”
Discussion about this post