<strong>عائشة ساكري</strong> حين تدغدغنا البلاغة والحروف فإنه يحملنا إلى منفانا اليراع .. حتى ننزف المعاني بوحا في أديم الروح...ننسج حروفنا برموش السنابل نرسمها كوشم بديع على زند إمرأة من عهد الرومان... وكأنها لوحة فسيفساء كانت في سراديب قصور قرطاجنة.
Discussion about this post