بقلم الشاعرة … مفيدة السياري
أُرَقّي الريحَ أنْقشُها
أزلزل الأرضَ كيْ تُلقِي مآسيها
أفراسُ نورٍ…
أدكّ المدَّ ألهِبُها
لتطرحَ الرّوحُ أوهامًا تُقاسِيها
حتّى إذا نضّ في الأسماء…
يُنْبِئُنِي
ذاك الأبيّ أبِي أنْقَى أناسيها
أنّي وإن تَرِبَتْ عَيْنِي…
وعنَّ عََلَى
سفائني لحظُها ما كنتُ ناسِيها
تلك الوجوه…. هُنَا….
شُقّوا على كَبِدِي
مرصودةً رُصِفتْ والحبُّ كاسِيها
بي توقُ بدٍّ بدا في رَفِّ أشْرِعَتِي
ينطّ صَيْبًا….
لتشْفَى مِنْ تَمَاسِيها
بي….. بابُ أمسِي وقد أمسَى ينادِمُني
يعِدُّ بيتي…. ومن بوحِي كراسِيها…
بقلم الشاعرة … مفيدة السياري
Discussion about this post