للحُبُ عِنوانٍ واحِدُ …
بقلم الشاعرة … شيماء محمد
دَامَ الحَبيبُ لِى شَغفُ مُرادٍ
وبَاتَ عِشقاً لشوقِى الهَيامُ
عَززتُ قِواىٰ وكبرياءَ الهَوىٰ
وأَشعتُ الحُبُ شُعَاعاً مَبثُوثاً
أَنرتَ شِمُوعاً تُجِِلبِنى مُراداً
وكَتمتُ أنفاسُ تَتلذذُ إشتياقاً
وهَربتُ من وِحدةُ مُظلِمةُ
وناديتُ بحُبِى يُستعِيدُ رُوحِى
وَهبتُ قلبى أَمانَةُ لغِرارُ إِمتلاكُ أبدىٍ
أُعَاهِدكَ لم أنسىٰ رهِيفكَ
لِيظِلُ العَهدُ بموتٍ مَحفُوراً
يَنقُشة قَبِرٍ يَشهَدةُ حُباً مَثبُوتَاً
بقلم الشاعرة … شيماء محمد
Discussion about this post