للشاعرة السورية المغتربة … ريما فاضل محفوض
نصر محمد / المانيا
الشعر المعاصر عانى الكثير من العقبات التي وقفت في وجهه . إلا انه استطاع ان يفرض حضوره الطاغي على المشهد الشعري العربي .
فالشعر المعاصر ليس،إلا تعبيرا عن العاطفة المتأججة بما تحمله من حزن أو فرح والتي تخرج عبر الموسيقى والخيال . فالشعر يحملنا على بساط الريح من الظلام الحالك الى النور . انه لغة صور . يصور ما لا نستطيع وصفه . فالشعر ماهو إلا فضاء،محدود للحرية . فهل وجدت الشاعرة ريما محفوض حريتها وافتنانها في مجموعتها الشعرية( ظلان يشبهان وجهي . )
Discussion about this post