قريبا أموت….
بقلم…
فراشة الشعر التونسى سليمى السرايرى …
ويغدو حبيبي أرملا تشتهيه الصبايا
يزور قبري صباحا
وفي المساء…..يجمع قبيلة الجواري
ويسكر عشقا
ثم ينام بين نجمتين
واحدة تبكي عليّ
والثانية، ………….تبكي عليه……
—————————————-//
بقلم فراشة الشعر التونسي ….سليمى السرايري
–
أحيانا نكتب نصوصا نذكر فيها الموت، غير انه لا يشبه موتنا على الأرض …وفيه وصية لكنها ليست وصيّة ورقيّة ينفّذها محامي ويرثها الورثة….
Discussion about this post