بقلم الشاعرة …..دانا أبو محمود
كرائحةِ البلادِ
تُعيدُها الذّكرى
لمنفيّينَ من زمنٍ ..
ومثل سنابلٍ
طلعتْ _ مباغتةً-
بأعصابٍ تضجُّ من انهياراتِ اليباسْ…
وجهٌ بطعمِ الاقتباسْ ..!
هو نصفُ ذاكرتي
التي ما عشتُها يوماً ..
وذاكرتي التي سأعيشُها …!
هو مأزِقُ الأطيارِ
إذْ تعلو ..
وتعلو
_ كيفما شاءتْ_
ويبقى _ في مَدانا _
ريشُها …!!
Discussion about this post