بقلم سامية البابا …
فُكَّ قيدي
أرجوك أطلقني وحرر معصمي
من وهم ما أسميته حبك
وارحم فؤادا كان يوما مغرما
ما عاد يسعده البقاء قربك
ما كان منك سوى ألم أكابده
ووعدتني كذبا وقد أخلفت وعدك
أملتني بالحب حتى موتنا
ونكثت ذاك العهد هل ساءلت قلبك
وأقول من ألمي وفي الصوت بحة
فُكَّ قيدي رغم أني لازلت أحبك
بقلم …. سامية البابا
Discussion about this post