بقلم … الــكــيــنــغ
فوق السّحاب رفعته
وهو وزواز، قصير
وناديته بأستاذي
فكاد بالزّهو يطير
وأمطرني بنصوصٍ
من سلالات عبير
من قُبيل: بيدأنّ
وذات طقسٍ قمطرير
فآعتذرتُ، عن مزيد
عادَ كدِرًا كغدير
ذنبي، ردّ، ليس ذنبك
أسألُ غِرّا صغير
وحذفني من حسابهِ
راسمًا قلبًا كسير
ثم خطّ ربع صفحة
ونشرها، لتطير
مُعلنًا للنّاس جهلي
زِدْ: – بذيئا وسَكِير
وحشاها بنعوتٍ
وسبابٍ….ونفير
هيّ خير ما كتب
وَرْوَرَ، هذا البعير
بقلم (الكينغ)
Discussion about this post