شيماء محمد
تكتب …
أتية إليكَ بحُبى
الذى يفطر فؤادى
هل تقبل أن تحوينى
من ذلة زمانى ؟
أم أبيت نحو نافذة
تأوينى ..
أشعر بالشغف والتراجى
إلى قلب مشتاقٍ
أحتضن هواك ويأسرنى
همس أشواقُ
أرتمى بين يديك
وأهمس لأذنيك
بقول الشوق والحبُ
أتعرف كيف عشقتك
قبل أن يهمسنى
طيفك عليلة …
فيا من أنت حبيبى
تذكر حب فاض بك
غرائزة باقية
لم أنسى رهيفك ولم
تدع الحب يفنى
فعُد لى كلما غادر الشوق
قلباً لم ينسى حبة
فبعدك موت لم ينسى
تاريخة وعهدة
لذكريات أتية تنادى
شيماء محمد …
Discussion about this post