بقلم … وليد شعبان ڪابو
ڪأنڪ ربوة شم وضم
وتصفيق جارية تنشد
ووجنة خمر إذا فاتها
فم طامع داعبتها يد
جفوت الزذاذ فلا حبة
تروي ولا شعلة تبرد
وفي زرقة الأفق أجريت نارآ
هي العشق والأه والموعد
تود إنطلاقآ فأعرافها
علي ڪل رابية تشرد !
فدتڪ الزنابق والياسمين
المنقي وحلم الهوي الأبعد
خيالڪ رحمة هذا الثري
تمناه وإنطفأ المفرقد
هلمي أمرغ فيڪ ورودآ
بها وحدها يسڪر المرقد
علي فترة ننقضي بعدها
ونخلد في لذة تخلد
تظلين لي في بقايا ضميري
حلاوة أمنية تعبد
فخلي لذائذنا عاريات
يموج بنا وبهن المدد
إذا مر حين لنا جائع
ف ماذا يؤول عنا الغد !؟
… بقلم وليد شعبان ڪابو
Discussion about this post