الشاعر السوري العملاق شوقي بغدادي
وهو ابن التسعين أمدّ الله في عمره قال:
***************
١—قال الشاعر شوقي بغدادي:
أنا صرتُ من أنصار الشاعرة “حياة قالوش ” لأنَّها وفيَّةٌ لقلبها ولنا وللعروضِ الشِّعريَّة .
إنَّها لا تُثرثر هكذا ..بل تُراعي تُراثنا العربيَّ العريق والذي لا مثيل له في العالم أجمع .
تبقينَ يا “حياة ” نسمةً عربيةً أصيلةً ..وممتعة حتى في عشقها ولياليها وزمانها الذي لا يُنسى .. وكلُّنا معك .
الشاعر السوري “شوقي بغدادي”
………………..
٢—-وعن قصيدتي “عانق العود”قال:
قصيدةٌ تمنّيتُ أن أكتب مثلها أيّتها الشاعرةُ التي فاجأتني بحضورِها… حياة قالوش.
(شوقي بغدادي)
***
وفي قصيدة أخرى قال:
٣—-أنتِ يا حياة شاعرة بحق فكل كلمة تنظمينها تسهم في خلق الجمال العاطفي واللغوي ..احسنتِ…!!!!!
شوقي بغدادي )
*********
٤—-وعاد وقال
******** في قصيدة أخرى
—فعلا معك لن ينضج عنب هؤلاء يا عزيزتي .. حياتنا المعاصرة فقدتْ قدرتها على المقاومة الزيف والكذب والتمثيل الفاشل إلاّ أنتِ يا ست حياة _أنتِ شاعرة حقيقية ولن يلغي وجودك وموهبتك احد. .شوقي بغدادي
**********
٥-وفي مكان آخر قال :
اهلا وسهلا بالشاعرة الموهوبة حياة قالوش….امتعينا يا ست حياة بقصيدة جديدة كعادتك
********************
ليتني عرفتكَ عن كثب أيها الشاعر المخضرم الكبير ..سمعتُ صوتك ..تأملّتُ وجهك راقبتُ أناملك وهي تدلّلُ الحروف وتنثرها كحبات اللؤلؤ ..
أيها الكبير الذي جسّد التآلف بين الخُلق الكريم والشِعر . أبهجتني كلماتُكَ …. ليتنا نشبهُكَ … نغتسل بندى الحب ، نؤمنُ ولا نتعصب ، نبحث عن الضوء عن الفكر عن الثقافة .
نحبّ ولا نميّز ولا نخصّص. نمدّ أيدينا للشعر الحقيقي مجردين من ميولنا فلا تهمّنا الألقاب والأوسمة والاحتفالات
فلا أحد يأخذ إلّا مكانه !! والتاريخ كفيل وحده باظهارالحقيقةوالحق ..
كل الشكر والتقدير والود لك شاعرنا الغالي. والشكر لكم اصدقائي فمن تفاعلكم وصدق محبتكم كان الذي كان ..
حياة قالوش في ٢٣/١٠/٢٠٢٢
******
شوقي بغدادي (26 يوليو 1928
شاعر سوري يعرفه المشهد الثقافي السوري منذ ما يقارب السبعين عاما، وهو إحدى العلامات الفارقة التي شكلت طيف هذا المشهد عبر سنوات طوال، عاصر الحركة الأدبية السورية منذ فجر الاستقلال ومازال حتى اليوم فاعلا فيها. وهو ذاكرة فكرية وسياسية وثقافية حاضرة لكل من يحتاجها.
Discussion about this post