الشاعرة والكاتبة شيماء محمد حامد
ليس من الضرورى أن تعاتب نفسك تجاه أشخاص لا يرون منك سوى طيبة القلب وصدق ونقاء أفعالك معهم ٠ فالهدف من الحياه التى نعيشها ليس الإشباع من كافه إحتياجتنا من أكل وشرب فقط ٠ ولكن بقاء الإشباع من كلمه تملك بها الدنيا وإحتضان الإحساس الشعورى بالإمتلاك الدائم لدى الآخرين ::: فالسكوت من إنسان لا يفهمهه سوى اللذين يبقون معه ؛ ومع ذلك يجب اللجوء إلى العالم الآخر الذى يكون هو من داخلة مع عدم الإحساس بذلك _فيترك بيتة لبرهة من الوقت ويذهب إلى عالمنا الثانى ألا وهو البشر فى الخارج فيكشف حقيقة كل فرد على حدة ولكن لم يبقى سوى سؤال واحد أهم من الأهم
ماذا أنتم؟ وماذا أنا؟
هل أنتم بشر ؛؛؛ وأنا إنسان أخر
هل أنتم من دنيا ؛؛؛ وأنا من دنيا أخرى
كل هذه تساؤلات تحير عقول الأخر فيلجأ الإنسان الذى لم يفهمة الأخرين إلى اللجوء مع نفسة حتى يريح ما بداخلة فهذة هى حقيقة الدنيا لعب ولهو وحياه فانيه وعلى الإنسان أن يقتنع بالرضا
قال رسول الله صلى اللة علية وسلم ( كن فى الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم…
الشاعرة والكاتبة شيماء محمد حامد
Discussion about this post